» أخبار
سبعون مثقفا يطلقون نداء للمنظمات الدولية للعمل على إطلاق سجناء الضمير والرأي في الخليج
2011-07-26 - 7:58 ص
مرآة البحرين (خاص): أصدر مجموعة من مثقفي وأكاديمي وناشطي حقوق الإنسان في الخليج بيانا تضامنيا مع كافة معتقلي الرأي في الامارات والبحرين وسلطنة عمان والسعودية، ودعوا الأنظمة الحاكمة إلى الانتباه إلى أنّ "التغير هو سمة المجتمعات الحية التي تنبض بها مشاعر المواطنة"، لافتين إلى أن "سجناء الضمير والرأي أينما كانوا سيكونون محط اهتمامنا وتحت أنظارنا وسنطالب بإطلاق سراحهم في كل وقت وفي كل زمان".
وأوضح البيان إلى أن عددا من نشطاء الإمارات قد تعرضوا لحملات تشهير وتحريض وتهديد بالقتل واتهامهم بالعمالة ورميهم بالخيانة الوطنية من قبل أشخاص ينتمون لجهاز الأمن ويتنكرون بالهيئة الوطنية، وذلك حتى تشوه صورتهم كمواطنين يطالبون بالإصلاح السياسي، رغم أنهم اعتمدوا الأسلوب السلمي.
وتابع البيان: " إننا كمثقفين وناشطين خليجيين وعرب نعبر عن تضامننا الشديد معهم، ونعتبر الرجال الخمسة سجناء ضمير ورأي، ونطالب سلطات دولة الامارات العربية المتحدة بالإفراج الفوري عنهم بدون شروط".
وعبّر البيان عن تضامنه "مع كافة معتقلي الحراك المطلبي والسياسي في سلطنة عمان ومملكة البحرين، ومع معتقلي الرأي والضمير في السعودية"، مطالبا "كل المنظمات المعنية بحقوق الإنسان أن تطالب بإطلاق سراح معتقلي الرأي والضمير والحراك المطلبي السلمي جميعا".
وأردف: " لا يفوتنا أن نعبر عن تضامننا مع كل معتقلي وسجناء الضمير والرأي في كل المنطقة العربية التي تشهد ربيع عربي نفضت به كل شعوب المنطقة الغبار عن ثوبها وكسرت حواجز الرعب والخوف الذي نجحت أنظمتنا ببثه وتثبيته بالنفوس"، لافتا إلى أنّه "قد آن الأوان الذي تتعظ كل الأنظمة العربية بما فيها أنظمة دول الخليج".
وفما يلي نص البيان:-
بيان تضامني مع سجناء الضمير والرأي في دول الخليج والوطن العربي
نعلن نحن مجموعة من مثقفي وأكاديمي وناشطي حقوق الإنسان وداعمي الديمقراطية في منطقة الخليج والوطن العربي، عن دعمنا وتضامننا الشديد مع سجناء الرأي في دولة الإمارات العربية المتحدة، الدكتور ناصر بن غيث وفهد الشحي وأحمد عبد الخالق وحسن علي حسن ونخص بالذكر الشاعر والناشط والمدون أحمد منصور الشحي وذلك لما تعرضوا له منذ ما قبل اعتقالهم لحملات تشهير وتحريض قبلي وتهديد بالقتل واتهامهم بالعمالة ورميهم بالخيانة الوطنية وتجييش للشارع الإماراتي الذي وقع ضحية لأكاذيب تم تلفيقها بعناية من خلال الإعلام الرسمي وعلى مواقع شبكة الإنترنت التي يديرها أشخاص ينتمون لجهاز الأمن متنكرين بهيئة الوطنيين المخلصين وذلك بهدف تشويه صورتهم ومواقفهم العادلة كمواطنين يطالبون بإرساء أجواء الحرية والديمقراطية وتطبيق الإصلاح السياسي الذي عبروا عنه بطريقة سلمية من وجهة نظرهم حيال الطريقة التي يجب أن تحكم بها بلادهم.
لقد أثبتت الوقائع بما ﻻ يدع مجالاً للشك أن أحمد منصور وبقية المعتقلين ليس سوى رموز لقضية الحرية في اﻹمارات حاله في ذلك حال غيرهم من معتقلي الرأي في سجون الخليج والوطن العربي ، وهم رجل أثبتوا حبهم للإنسان وناضلوا من أجل حقوقه سواء في وطنهم أو في الخليج مطالبين بسيادة القانون الذي يحاكمهم الآخر من خلاله، هذا الآخر الذي لجأ لوسائل غير مشروعة وخارجة عن القانون بهدف محاربتهم وإدانتهم حتى قبل صدور الحكم القضائي من أجل التأثير على سير المحاكمة وإلحاق أكبر قدر ممكن من الأضرار المعنوية ليكونوا عبرة لكل صاحب رأي يطالب بما طالبوا به ، وهذا يدفعنا للتساؤل ما إذا كنا أمام دولة القانون أم أننا أمام دولة المسئول!
إننا كمثقفين وناشطين خليجيين وعرب نعبر عن تضامننا الشديد معهم، ونعتبر الرجال الخمسة سجناء ضمير ورأي، ونطالب سلطات دولة الإمارات العربية المتحدة بالإفراج الفوري عنهم بدون شروط.
كما نعبر عن تضامننا مع كافة معتقلي الحراك المطلبي والسياسي في سلطنة عمان ومملكة البحرين ، ومع معتقلي الرأي والضمير في السعودية المعروفين بسجناء جدة والذين تم تقديمهم للمحاكمة بعد سجن امتد لأكثر من أربع سنوات ووجهت لهم الآن أقسى التهم بالعمل على قلب نظام الحكم ، كما إننا نتذكر باعتزاز واقتدار وفخر ما قام به خالد محمد الجنهي أيقونة الخليج من تعبر واضح للرأي في الحادي عشر من مارس الماضي وأختفى بعد ذلك في غياهب السجون من المشهد السعودي حتى هذا اليوم مطالبين كل المنظمات المعنية بحقوق الإنسان أن تطالب بإطلاق سراح معتقلي الراي والضمير والحراك المطلبي السلمي جميعاً، هذا ولا يفوتنا أن نعبر عن تضامننا مع كل معتقلي وسجناء الضمير والرأي في كل المنطقة العربية التي تشهد ربيع عربي نفضت به كل شعوب المنطقة الغبار عن ثوبها وكسرت حواجز الرعب والخوف الذي نجحت أنظمتنا ببثه وتثبيته بالنفوس وقد آن الأوان الذي تتعظ كل الأنظمة العربية بما فيها أنظمة دول الخليج و تدرك بأن حركة التاريخ قد تتوقف عند مفصل تاريخي بعض الوقت ولكنها بكل تأكيد لا تتوقف كل الوقت، لذا نطالب بأن تعي هذه الأنظمة بأن التغير هو سمة المجتمعات الحية التي تنبض بها مشاعر المواطنة، وأن سجناء الضمير والرأي أينما كانوا سيكونون محط اهتمامنا وتحت أنظارنا وسنطالب بإطلاق سراحهم في كل وقت وفي كل زمان.
الموقعين
1- أنور الرشيد الأمين العام لمنتدى مؤسسات المجتمع المدني الخليجي
2- محمد يوسف الصميخ ناشط حقوقي
3- جاسم عاشور ناشط حقوقي
4- طاهر جواد البغلي ناشط حقوقي
5- عقل الباهلي اللجنة الأهلية السعودية لحقوق الإنسان
6- عيسى الغائب ناشط حقوقي
7- حسن دويس صحفي
8- حمد الباهلي كاتب
9- معاذ علي الكميتي
10- نجيب الخنيزي كاتب و ناشط حقوقي
11- زهير يحيى ماجد حسن كاتب و ناشط سياسي
12- عدنان الشويحان كاتب و ناشط حقوقي
13-عالية ال فريد - شبكة النشطاء الحقوقيين
14- جاسم عاشور
15-عبد الرضا حسن الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان
16- منصور احمد المحارب..رئيس تحرير جريدة الأبراج الالكترونية وكاتب صحفي بجريدة المستقبل الكويتية
17-عبد الوهاب العريض / صحفي وناشط حقوقي
18- علي الدميني
19-١- راية ناصر ناشطة سياسية
20- فراس الريامي ــ طالب مسرحي و مدون
21- فوزية الهاني ناشطة مستقلة
22- عبد الله الريامي - كاتب – عُمان
23- ذاكر آل حبيل ناشط حقوقي، شبكة مساواة
24- عبدا لله بو حسن نقابي
25- هاني الريس ناشط سياسي
26- احمد الملا شاعر و إعلامي
27- عبد المحسن هلال
28- حسين العلق - كاتب
29- محمد الشيوخ - كاتب
30- حسين حظية - مصور فوتوغرافي
31- وليد سليس - شبكة النشطاء الحقوقيين
32- عبد الرحمن موكلي - شاعر
33- الدكتور سامي خليفة - أكاديمي
34- سعيد سلطان الهاشمي باحث وناشط حقوقي
35- عبد الله فراج الشريف
36- عالية آل فريد - شبكة النشطاء الحقوقيين
37- هلال البادي كاتب
38- سالم موسى الطنيجي - ناشط حقوقي
39- محمد عبد اللـه كاتب
40- باسمة القصاب- كاتبة
41- طيبه المعولي ناشطة وإعلامية
42- عبدا لله آل تويه كاتب ومترجم
43- سالم آل تويّه ناشط حقوقي
44- مهدي سلمان شاعر
45- علي آل طالب .. كاتب وإعلامي
46- عبد الرحمن حلاق - روائي
47- خلف علي الخلف - شاعر وكاتب
48- حامد بن عقيل - كاتب
49- سعد الياسري - شاعر عراقي
50- زهير يحيى ماجد حسن. - كاتب وناشط سياسي
51- جلال فيروز - نائب برلماني سابق
52- عادل مرزوق - صحفي ورئيس رابطة الصحافة البحرينية _ لندن
53- هديل بدر بو قريص - كاتبة ومؤلفة
54- فيصل هيات - إعلامي
55- ميسون الأرياني - شاعرة ومترجمة
56- مرام المصري - شاعرة
57- مليحة الأسعدي - شاعرة
58- زايد الزيد مدير تحرير جريدة الآن الالكترونية
59- فيصل عبد الرحمن الذبحاني - مفكر وناشط حقوقي
60- أحمد عبد الرحمن الشرعبي صحافي ..رئيس تحرير صحيفة رصيف
61- فواز صالح
62- صدام الكمالي- صحافي
63- مها حسن - روائية
64- سعد الميدي - شاعر
65- عفاف السيد - كاتبة
66- أميرة الطحاوي - كاتبة وحقوقية
67- عمار المعمري _ مدون
68- علي آل غراش – كاتب
70- علي سلمان
وأوضح البيان إلى أن عددا من نشطاء الإمارات قد تعرضوا لحملات تشهير وتحريض وتهديد بالقتل واتهامهم بالعمالة ورميهم بالخيانة الوطنية من قبل أشخاص ينتمون لجهاز الأمن ويتنكرون بالهيئة الوطنية، وذلك حتى تشوه صورتهم كمواطنين يطالبون بالإصلاح السياسي، رغم أنهم اعتمدوا الأسلوب السلمي.
وتابع البيان: " إننا كمثقفين وناشطين خليجيين وعرب نعبر عن تضامننا الشديد معهم، ونعتبر الرجال الخمسة سجناء ضمير ورأي، ونطالب سلطات دولة الامارات العربية المتحدة بالإفراج الفوري عنهم بدون شروط".
وعبّر البيان عن تضامنه "مع كافة معتقلي الحراك المطلبي والسياسي في سلطنة عمان ومملكة البحرين، ومع معتقلي الرأي والضمير في السعودية"، مطالبا "كل المنظمات المعنية بحقوق الإنسان أن تطالب بإطلاق سراح معتقلي الرأي والضمير والحراك المطلبي السلمي جميعا".
وأردف: " لا يفوتنا أن نعبر عن تضامننا مع كل معتقلي وسجناء الضمير والرأي في كل المنطقة العربية التي تشهد ربيع عربي نفضت به كل شعوب المنطقة الغبار عن ثوبها وكسرت حواجز الرعب والخوف الذي نجحت أنظمتنا ببثه وتثبيته بالنفوس"، لافتا إلى أنّه "قد آن الأوان الذي تتعظ كل الأنظمة العربية بما فيها أنظمة دول الخليج".
وفما يلي نص البيان:-
بيان تضامني مع سجناء الضمير والرأي في دول الخليج والوطن العربي
نعلن نحن مجموعة من مثقفي وأكاديمي وناشطي حقوق الإنسان وداعمي الديمقراطية في منطقة الخليج والوطن العربي، عن دعمنا وتضامننا الشديد مع سجناء الرأي في دولة الإمارات العربية المتحدة، الدكتور ناصر بن غيث وفهد الشحي وأحمد عبد الخالق وحسن علي حسن ونخص بالذكر الشاعر والناشط والمدون أحمد منصور الشحي وذلك لما تعرضوا له منذ ما قبل اعتقالهم لحملات تشهير وتحريض قبلي وتهديد بالقتل واتهامهم بالعمالة ورميهم بالخيانة الوطنية وتجييش للشارع الإماراتي الذي وقع ضحية لأكاذيب تم تلفيقها بعناية من خلال الإعلام الرسمي وعلى مواقع شبكة الإنترنت التي يديرها أشخاص ينتمون لجهاز الأمن متنكرين بهيئة الوطنيين المخلصين وذلك بهدف تشويه صورتهم ومواقفهم العادلة كمواطنين يطالبون بإرساء أجواء الحرية والديمقراطية وتطبيق الإصلاح السياسي الذي عبروا عنه بطريقة سلمية من وجهة نظرهم حيال الطريقة التي يجب أن تحكم بها بلادهم.
لقد أثبتت الوقائع بما ﻻ يدع مجالاً للشك أن أحمد منصور وبقية المعتقلين ليس سوى رموز لقضية الحرية في اﻹمارات حاله في ذلك حال غيرهم من معتقلي الرأي في سجون الخليج والوطن العربي ، وهم رجل أثبتوا حبهم للإنسان وناضلوا من أجل حقوقه سواء في وطنهم أو في الخليج مطالبين بسيادة القانون الذي يحاكمهم الآخر من خلاله، هذا الآخر الذي لجأ لوسائل غير مشروعة وخارجة عن القانون بهدف محاربتهم وإدانتهم حتى قبل صدور الحكم القضائي من أجل التأثير على سير المحاكمة وإلحاق أكبر قدر ممكن من الأضرار المعنوية ليكونوا عبرة لكل صاحب رأي يطالب بما طالبوا به ، وهذا يدفعنا للتساؤل ما إذا كنا أمام دولة القانون أم أننا أمام دولة المسئول!
إننا كمثقفين وناشطين خليجيين وعرب نعبر عن تضامننا الشديد معهم، ونعتبر الرجال الخمسة سجناء ضمير ورأي، ونطالب سلطات دولة الإمارات العربية المتحدة بالإفراج الفوري عنهم بدون شروط.
كما نعبر عن تضامننا مع كافة معتقلي الحراك المطلبي والسياسي في سلطنة عمان ومملكة البحرين ، ومع معتقلي الرأي والضمير في السعودية المعروفين بسجناء جدة والذين تم تقديمهم للمحاكمة بعد سجن امتد لأكثر من أربع سنوات ووجهت لهم الآن أقسى التهم بالعمل على قلب نظام الحكم ، كما إننا نتذكر باعتزاز واقتدار وفخر ما قام به خالد محمد الجنهي أيقونة الخليج من تعبر واضح للرأي في الحادي عشر من مارس الماضي وأختفى بعد ذلك في غياهب السجون من المشهد السعودي حتى هذا اليوم مطالبين كل المنظمات المعنية بحقوق الإنسان أن تطالب بإطلاق سراح معتقلي الراي والضمير والحراك المطلبي السلمي جميعاً، هذا ولا يفوتنا أن نعبر عن تضامننا مع كل معتقلي وسجناء الضمير والرأي في كل المنطقة العربية التي تشهد ربيع عربي نفضت به كل شعوب المنطقة الغبار عن ثوبها وكسرت حواجز الرعب والخوف الذي نجحت أنظمتنا ببثه وتثبيته بالنفوس وقد آن الأوان الذي تتعظ كل الأنظمة العربية بما فيها أنظمة دول الخليج و تدرك بأن حركة التاريخ قد تتوقف عند مفصل تاريخي بعض الوقت ولكنها بكل تأكيد لا تتوقف كل الوقت، لذا نطالب بأن تعي هذه الأنظمة بأن التغير هو سمة المجتمعات الحية التي تنبض بها مشاعر المواطنة، وأن سجناء الضمير والرأي أينما كانوا سيكونون محط اهتمامنا وتحت أنظارنا وسنطالب بإطلاق سراحهم في كل وقت وفي كل زمان.
الموقعين
1- أنور الرشيد الأمين العام لمنتدى مؤسسات المجتمع المدني الخليجي
2- محمد يوسف الصميخ ناشط حقوقي
3- جاسم عاشور ناشط حقوقي
4- طاهر جواد البغلي ناشط حقوقي
5- عقل الباهلي اللجنة الأهلية السعودية لحقوق الإنسان
6- عيسى الغائب ناشط حقوقي
7- حسن دويس صحفي
8- حمد الباهلي كاتب
9- معاذ علي الكميتي
10- نجيب الخنيزي كاتب و ناشط حقوقي
11- زهير يحيى ماجد حسن كاتب و ناشط سياسي
12- عدنان الشويحان كاتب و ناشط حقوقي
13-عالية ال فريد - شبكة النشطاء الحقوقيين
14- جاسم عاشور
15-عبد الرضا حسن الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان
16- منصور احمد المحارب..رئيس تحرير جريدة الأبراج الالكترونية وكاتب صحفي بجريدة المستقبل الكويتية
17-عبد الوهاب العريض / صحفي وناشط حقوقي
18- علي الدميني
19-١- راية ناصر ناشطة سياسية
20- فراس الريامي ــ طالب مسرحي و مدون
21- فوزية الهاني ناشطة مستقلة
22- عبد الله الريامي - كاتب – عُمان
23- ذاكر آل حبيل ناشط حقوقي، شبكة مساواة
24- عبدا لله بو حسن نقابي
25- هاني الريس ناشط سياسي
26- احمد الملا شاعر و إعلامي
27- عبد المحسن هلال
28- حسين العلق - كاتب
29- محمد الشيوخ - كاتب
30- حسين حظية - مصور فوتوغرافي
31- وليد سليس - شبكة النشطاء الحقوقيين
32- عبد الرحمن موكلي - شاعر
33- الدكتور سامي خليفة - أكاديمي
34- سعيد سلطان الهاشمي باحث وناشط حقوقي
35- عبد الله فراج الشريف
36- عالية آل فريد - شبكة النشطاء الحقوقيين
37- هلال البادي كاتب
38- سالم موسى الطنيجي - ناشط حقوقي
39- محمد عبد اللـه كاتب
40- باسمة القصاب- كاتبة
41- طيبه المعولي ناشطة وإعلامية
42- عبدا لله آل تويه كاتب ومترجم
43- سالم آل تويّه ناشط حقوقي
44- مهدي سلمان شاعر
45- علي آل طالب .. كاتب وإعلامي
46- عبد الرحمن حلاق - روائي
47- خلف علي الخلف - شاعر وكاتب
48- حامد بن عقيل - كاتب
49- سعد الياسري - شاعر عراقي
50- زهير يحيى ماجد حسن. - كاتب وناشط سياسي
51- جلال فيروز - نائب برلماني سابق
52- عادل مرزوق - صحفي ورئيس رابطة الصحافة البحرينية _ لندن
53- هديل بدر بو قريص - كاتبة ومؤلفة
54- فيصل هيات - إعلامي
55- ميسون الأرياني - شاعرة ومترجمة
56- مرام المصري - شاعرة
57- مليحة الأسعدي - شاعرة
58- زايد الزيد مدير تحرير جريدة الآن الالكترونية
59- فيصل عبد الرحمن الذبحاني - مفكر وناشط حقوقي
60- أحمد عبد الرحمن الشرعبي صحافي ..رئيس تحرير صحيفة رصيف
61- فواز صالح
62- صدام الكمالي- صحافي
63- مها حسن - روائية
64- سعد الميدي - شاعر
65- عفاف السيد - كاتبة
66- أميرة الطحاوي - كاتبة وحقوقية
67- عمار المعمري _ مدون
68- علي آل غراش – كاتب
70- علي سلمان
اقرأ أيضا
- 2024-12-23علي حاجي: انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان في سجن جو المركزي بعد فض الاحتجاجات
- 2024-12-21“سلام” تطالب بالتدخل العاجل لوقف الانتهاكات المتفاقمة في سجن جو المركزي بعد الأحداث الأخيرة
- 2024-12-18ندوة "حقوق الإنسان تحت التهديد": البحرين لم تغيّر منهجها في القمع بل ابتكرت أساليب جديدة للتحايل على المنظمات الدولية والإعلام العالمي
- 2024-12-14السيد عبدالله الغريفي: ما حدث في سوريا فتح شهية الكيان الصهيوني للتوسع والتمدد
- 2024-12-13المرشد يوقع "صعصعة محارب عابر للزمن" في لندن: نحن في حرب هويات