الخارجية البريطانية في تقريرها عن العام 2016: قلق من فرض قيود على الحريات المدنية
2017-07-23 - 1:03 ص
مرآة البحرين: أعربت الخارجية البريطانية عن قلقها إزاء التدابير التي اتخذتها الحكومة في البحرين عام 2016، التي فرضت قيودا إضافية على بعض الحريات المدنية، بما في ذلك حرية التعبير والتجمع.
وقالت في تقريرها السنوي للعام 2016 إن هذه القيود شملت حل جمعية الوفاق وإلقاء القبض على الناشط البارز نبيل رجب، علاوة على سحب الجنسية من عالم الدين الشيعي البحريني الشيخ عيسى قاسم.
وعبرت المملكة المتحدة عن قلقها إزاء منع بعض النشطاء البحرینیين من السفر إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في یونیو/ حزیران وأيلول/ سبتمبر 2016.
كما قالت إن لديها مخاوف بشأن سحب الجنسيات من المعارضين، موضحة أنها ناقشت قلقها في مجال حقوق الإنسان مع الحكومة البحرينية في العلن والخفاء.
وأشادت الخارجية البريطانية بما أسمته "التقدم في حقوق المرأة والتمثيل السياسي وحقوق العمال والتسامح الديني والمساءلة المؤسساتي".
- 2024-05-10السلطات توقف المُفْرَج عنه عيسى جابر عند منفذ جسر السعودية وتحيله لمركز شرطة الخميس
- 2024-05-10"أمريكيون": إدارة "جَوْ" تنتقم من السجناء السياسيين بتجويعهم بينما تعطي السجناء الجنائيين وجباتهم كاملة
- 2024-05-10الشيخ صنقور: البحرين ستشهد أجواءً صالحة للبناء عليها إذا استُكمِل الإفراج عن السجناء وطُويت هذه الصفحة وتبعاتها
- 2024-05-10"منتدى البحرين": رفض "التنمية" ترشيح عبدالجليل يوسف قرار بشطب أفراد من العمل لمؤسسات المجتمع المدني
- 2024-05-09معتقل "جَوْ" حسن مكي: إدارة السجن ماضية في مشروعها بالتضييق على المعتقلين المحتجّين