» أخبار
الشيخ علي رحمة يدعو إلى احتضان المُفْرَج عنهم ودعمهم مالياً
![الشيخ علي رحمة يلقي خطبة الجمعة في مسجد فاطمة الزهراء عليها السلام في مدينة حمد](media/pics/1714228395.jpg)
الشيخ علي رحمة يلقي خطبة الجمعة في مسجد فاطمة الزهراء عليها السلام في مدينة حمد
2024-04-27 - 5:31 م
مرآة البحرين: دعا الشيخ علي رحمة المجتمع البحريني إلى المبادرة إلى احتضان المُفْرَج عنهم من السجناء السياسيين، ودعمهم عبر إيجاد عمل ومأوى لهم، مشدداً على أهمية الدعم المالي لهم من قِبَل أسرهم وعوائهم وأصدقائهم "كي لا يتسلّل اليأس إلى المُفْرَج عنه ويشعر أنّه لوحده في المجتمع".
وقال الشيخ رحمة، في خطبة الجمعة في مسجد السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام بمدينة حمد يوم 26 أبريل/نيسان 2024، إنّ "الكثير من المُفَرج عنهم يبحث عن عمل وبعضهم بحاجة إلى تدريب وتنمية مهارات، وبعضهم يعانون من أمراض ومشاكل صحية وبحاجة إلى العلاج، والكثير منهم بحاجة إلى مأوى يناسب أنْ يستقر فيه، والكثير منهم في سن الزواج وهم بحاجة إلى من يقف معهم لإحراز نصف دينهم".
وفيما بيّن أنّ "المسؤولية الكبرى الكبرى تقع في عُهدة الحكومة لأنّهم (المُفْرَج عنهم) مواطنون ولهم حقوق كما أنّ عليهم واجبات"، شدّد على أنّ "المجتمع المدني أفراداً ومؤسسات وجهات تتوجّه إليهم مسؤولية ليست صغيرة اتجاه حاجات العدد الكبير من المُفْرَج عنهم، خصوصاً أنّ الكثير منهم ينتمون إلى أسر من ذوات الدخل المحدود".
وأشار إلى أنّ "أَوْلَى من يبدأ ويتولّى إدارة دعم المُفْرَج عنهم والتخفيف من معاناتهم هم أسرهم وعوائلهم"، موضحاً أنّه "يمكن لكل أسرة أنْ تفتح حساباً بنكياً للمُفْرَج عنه ويتعهّد أفرادها المقتدرون تعهُّداً أخلاقياً بمساهمة مالية معيَّنة على مدى 6 أشهر، وكذلك يُفْتَح المجال لمساهمات الأصدقاء وعموم من يحب فعل الخير".
وقال الشيخ رحمة، في خطبة الجمعة في مسجد السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام بمدينة حمد يوم 26 أبريل/نيسان 2024، إنّ "الكثير من المُفَرج عنهم يبحث عن عمل وبعضهم بحاجة إلى تدريب وتنمية مهارات، وبعضهم يعانون من أمراض ومشاكل صحية وبحاجة إلى العلاج، والكثير منهم بحاجة إلى مأوى يناسب أنْ يستقر فيه، والكثير منهم في سن الزواج وهم بحاجة إلى من يقف معهم لإحراز نصف دينهم".
وفيما بيّن أنّ "المسؤولية الكبرى الكبرى تقع في عُهدة الحكومة لأنّهم (المُفْرَج عنهم) مواطنون ولهم حقوق كما أنّ عليهم واجبات"، شدّد على أنّ "المجتمع المدني أفراداً ومؤسسات وجهات تتوجّه إليهم مسؤولية ليست صغيرة اتجاه حاجات العدد الكبير من المُفْرَج عنهم، خصوصاً أنّ الكثير منهم ينتمون إلى أسر من ذوات الدخل المحدود".
وأشار إلى أنّ "أَوْلَى من يبدأ ويتولّى إدارة دعم المُفْرَج عنهم والتخفيف من معاناتهم هم أسرهم وعوائلهم"، موضحاً أنّه "يمكن لكل أسرة أنْ تفتح حساباً بنكياً للمُفْرَج عنه ويتعهّد أفرادها المقتدرون تعهُّداً أخلاقياً بمساهمة مالية معيَّنة على مدى 6 أشهر، وكذلك يُفْتَح المجال لمساهمات الأصدقاء وعموم من يحب فعل الخير".
اقرأ أيضا
- 2024-07-14بحجة أنّه "غير بحريني".. الداخلية تمنع الشيخ صالح آل إبراهيم من اعتلاء منبر حسينية أبو صيبع
- 2024-07-13عائلة معتقل "الحوض الجاف" علي الماجد قلقة جداً على وضعه الصحي
- 2024-07-13الداخلية تستدعي رئيس لجنة عزاء الدير وترغمه على توقيع تعهّد بعدم رفع شعارات التنديد بالاحتلال وداعميه
- 2024-07-13معتقل "جَوْ" مجتبى آل ماجد: "التظلّمات" تواصل تقديم وعود فارغة بشأن تحسين ظروف عزلي في مبنى 2
- 2024-07-13معتقل "جَوْ" محفوظ محمد: نعيش أجواء المجاعة كأهل غزة وأضربنا عن الطعام رفضاً لمحاولة إدارة السجن الحط من كرامتنا